دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
العيسوي: الملك .. قوة الموقف وحكمة القيادة في مواجهة التحديات والأزمات"وزارة الداخلية: بطاقات الخدمة للسوريين سارية المفعول لنهاية حزيران 2025خبر اقتصادي هام للأردنيين .. !!عشيرة البطاينة ووجهاء من عشائر اربد يكرمون عشائر الكرك .. !! فيديو"اعترافات صادمة" من أوباما بخصوص علاقته بزوجته ميشيلولاية كاليفورنيا تتنصل من رسوم ترامب - فيديوتحديد موعد لقاء النتنياهو مع ترامب والمحكمة ترفض طلبههل سترتفع أسعار الكهرباء .. توضيح .. !!خبر صادم حول سرقة الكهرباء في الأردنعدوان إسرائيلي متواصل على مخيمات جنين وطولكرم .. هكذا يبتز الاحتلال المطاردينالملاعب" ترصد غضب جماهير الفيصلي بعد التعادل مع الحسين اربدزين ترعى بطولة “Battleground” لكرة السلةوفيات اليوم السبت 5-4-2025نتنياهو يبحث مع ترامب تفاصيل ضرب "نووي إيران"ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 50,669الوزني يكتب : الآثار الاقتصادية للحسبة الترامبيةانخفاض ملحوظ على أسعار الذهب في السوق المحلية اليومرسوم ترامب الجمركية الإضافية بنسبة 10% على الواردات تدخل حيز التنفيذهل هذا سقف الطموح .. مشهد غير مألوف من إدارة الفيصلي المؤقتة!شاهد كيف انهار السوق الأمريكي بعد الرد الصيني
التاريخ : 2024-11-27

العموش يكتب : محطات وطن

الرأي نيوز -  د.سامي علي العموش

لا زلتُ مؤمن بأداء حكومة جعفر حسان مقارنة مع الحكومات الأخرى من حيث قربها للشارع واتخاذها كثير من القرارات التي تقوم على التوافقية والبحث عن حاجات الناس فمن يتابع قرارت الحكومة يجدها أنها تبحث عن طرق جديدة لتكون الأقرب إلى قلب وعقل الشارع الأردني فالمتابع تتأكد له الرؤيا من خلال الزيارات الميدانية التي يقوم بها الفريق الوزاري واتخاذ قرارت على ارض الواقع والأهم من ذلك هو ملامسة قضايا الناس والبحث عن حلول وهنا يحاول الرئيس اتخاذ القرارات التي تخفف عن المواطن وبنفس الوقت تؤكد على استمرار عناصر البقاء ونحن الآن على أبواب بيان الحكومة أمام مجلس النواب ثم يلي ذلك الموازنة العامة، وسيكون في جعبة الحكومة كثير من القرارات التي تحاول الحكومة اتخاذها لتكون الأقرب إلى قلب المواطن ونحن نقول بأن قلب المواطن وطن يسكنه الجميع وبدون استثناء وهذه هي حالة الدولة عندما تنظر إلى أقطاب المعادلة كافة للمشاركة والعمل ضمن رؤيا واحدة بأن الوطن للجميع والكل يعمل حسب قدراته. 

لا زلتُ أقول مؤمناً بإن الإعلام هو الذي يوجه الشارع عندما يكون هو الأقرب إلى الحدث ويتحدث بشفافية واضحة بعيدة عن المصالح والضغوط وخصوصاً إذا آمنا بأن العالم أصبح قرية صغيرة فليس هنالك حدود بظل وسائل الاتصال الحديثة، فالإعلام القوي والصادق والشفاف يخلقٌ وطناً يسكنه الجميع ومن هنا تزداد ثقة المواطن بالقرارت ومدى جدواها لتحقيق كثير من الآمال العريضة التي يتمناها كل إنسان لبلده وخير مثال لذلك موضوع الغاز وكيفية التعامل مع هذا الملف وكيفية طرحه وتسويقه ومدى الجدوى منه وذلك من خلال إعلام يعطي الأرقام ويعطي الحقائق ويحدد مدى الاستفادة وذلك لا يتأتى إلا بوجود رجال تكنوقراط لديهم الخبرة الكافية من حيث العلم وإيصال المعلومة ليكون المواطن والوطن هو الأقرب.

المحطة لأخرى والتي هي نوعا ما تبدو للوهلة الأولى غريبة على المجتمع الأردني وهي إطلاق العيارات على أبناء الوطن (رجال الأمن العام) الذين يؤدون الواجب على مدار الساعة وهذا لا يمكن أن يمر مرور الكرام فلا بد من دراسة الواقع وفهم الأسباب ليست التبريرية وإنما من ساعد مثل هذه الفئة لتقوم بهذه الأعمال الإجرامية بحق من يدافع عن الوطن ويمضي الليل بالنهار حتى يعزز الأمن والأمان إذن تبرز الرسالة الإعلامية والمستمرة ومن خلال منابر كثيرة سواء منها الدينية والأكاديمية والمدرسية بأن وطننا فوق كل اعتبار وتعزيزه بكل الطرق الممكنة هذا من الثوابت التي علينا أن نعمل عليها. 

أما المحطة الأخيرة فهي الوضع الاقتصادي وهو ما ينبثق عن ذلك بالنسبة للمواطن فهناك تخفيض عالمي بالنسبة للفائدة يريد ذلك أن ينعكس على الاستثمار تخفيض الضريبة تشجيع القطاع الزراعي وتسويق المنتج في الأسواق الخارجية فلا يكفي هنا أن تخفض الفائدة ولكن على وحدة الاستثمار أن تعمل بطريقة أكثر فعالية بقرارات قد تكون مؤلمة للحكومة من الناحية المادية ولكنها تشجع على الاستثمار وفي النهاية تعود بالفائدة على الحكومة والوطن وكذلك لابد من تكملة بعض القرارات التصحيحية التي تشوب هيكل الاستثمار وبعض القوانين التي تحكم العمل في المناطق الحرة حتى تشجع على الحركة ليعود التألق إلى السوق الأردني وهنا على الحد من الفقر والبطالة وتحارب جيوب الفقر فالعمل الشمولي للقطاعات المختلفة يعزز عمل السوق وبالتالي تصبح قضية الوظيفة والعمل متوفرة في مختلف مناطق المملكة كون الاستثمار شمولي ولن يخص منطقة بعينها أما البنوك فهي مقصرة بحق نفسها قبل أن تكون مقصرة في حق المواطن فليس هناك من قرارت جريئة ومتقدمة تعمل على تحفيز السوق وتعزز العمل المصرفي بحيث السياسة المالية تأخذ بالاعتبار المتغيرات العالمية من حيث ليس فقط تخفيض الفائدة وإنما إيجاد مشاريع تتبناها الدولة لتستطيع استيعاب المعطيات الجديدة.
عدد المشاهدات : ( 19717 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .